المشاركات

عرض المشاركات من سبتمبر, 2020

التعليم المتصل واحدة من برامج التعليم العالي التابعة للمفوضية

صورة
  التعليم المتصل : يُعتبر وصول اللاجئين إلى التعليم العالي الجيد والمعتمد جزءاً لا يتجزأ من ولاية المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين في مجال الحماية، يلعب التعليم العالي دوراً أساسياً في حماية الشباب اللاجئين. ويساعد في تنشئة الأجيال القادمة من الأفراد المتعلمين تعليماً عالياً والذين ليسوا قادرين على العمل في القطاعين العام والخاص فحسب، وإنما أيضاً بإمكانهم إحداث فارق في مجتمعاتهم المحلية. واليوم، لا يحصل سوى 1% من اللاجئين المؤهلين على التعليم العالي، مقارنة بـ 36% من الشباب حول العالم. تعمل المفوضية السامية للامم المتحدة لشؤون اللاجئين على تعزيز الوصول إلى التعليم العالي من خلال عدة برامج ومنها برامج تعليمية متصلة - نهج تعليمي مدمج بالشراكة مع شبكة من الجامعات المعتمدة،والتي تعرف بالتعليم المتصل. يمنح التعليم المتصل فرصة للطلاب بالمشاركة من خلال طرق تتيح لهم الربط بين اهتماماتهم الشخصية وعلاقاتهم مع أقرانهم والفرص المستقبلية. وقد نجحت أساليب التعليم المتصل بشكل خاص في سياقات التعليم المنخفض الموارد والمهمش. بتنسيق من المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاج...

سبل تكميلية من خلال التعليم

صورة
  سبل تكميلية من خلال التعليم السبل التكميلية هي طرق آمنة ومنظمة تتيح للاجئين العيش في بلد ما وتلبية احتياجاتهم على صعيد الحماية الدولية، مع التمكن أيضاً من دعم أنفسهم والوصول إلى حلول مستدامة ودائمة. تعمل المفوضية السامية للامم المتحدة لشؤون اللاجئين والشركاء من أجل إيجاد سبل تكميلية إضافية توفر الحماية والحلول في بلدان ثالثة من خلال المنح الدراسية للتعليم العالي. بالعمل مع الشركاء، تدعم المفوضية السامية للامم المتحدة لشؤون اللاجئين حالياً "المبادرة اليابانية لمستقبل اللاجئين السوريين" التي حصل بموجبها 100 طالب سوري على الدعم لخمسة أعوام اعتباراً من عام 2017 من أجل الحصول على شهادة الماجستير في اليابان. وقد ضمنت الحكومة اليابانية توفير الحماية لهم بموجب القانون الدولي إلى أن تتاح لهم فرص العمل أو الدراسة الإضافية، سواء في اليابان أو في أي مكان آخر. وبإمكان العائلة المباشرة للطالب أن ترافقه، وتغطي الوكالة اليابانية للتعاون الدولي نفقات الدراسة والمعيشة، فيما تساعد المفوضية السامية للامم المتحدة لشؤون اللاجئين في الإعلان عن البرنامج وتحديد المرشحين. وفي حين أن مثل ه...

برنامج مبادرة آلبرت آينشتاين الأكاديمية الألمانية الخاصة باللاجئين DAFI

صورة
  برنامج مبادرة آلبرت آينشتاين الأكاديمية الألمانية الخاصة باللاجئين DAFI ينشئ التعليم العالي جيلاً جديداً من صانعي التغيير الذين يمكنهم أن يضطلعوا بدور كبير في إيجاد الحلول لأوضاع اللاجئين. يمثل التعليم العالي أولوية للمفوضية السامية للامم المتحدة لشؤون اللاجئين في استراتيجية التعليم، ويشكل جزءاً لا يتجزأ من ولاية المفوضية في مجال الحماية والحلول. يلعب برنامج المنح الدراسية للتعليم العالي التابع للمفوضية، والمعروف باسم ” DAFI “، دوراً أساسياً في تمكين اللاجئين في كل أنحاء العالم من الوصول إلى التعليم العالي. منذ إنشائه في عام 1992، تطوّر البرنامج بشكل كبير، مما أتاح لأكثر من 15,500 طالب لاجئ أن يدرسوا في الجامعات والكليات في 50 بلد من بلدان اللجوء. يمكِّن برنامج مبادرة آلبرت آينشتاين اللاجئين الشباب من اكتشاف إمكاناتهم عن طريق معالجة الحواجز الرئيسية التي تحول دون حصولهم على التعليم العالي. يحصل الطلاب الجامعيون اللاجئون على منح تغطي مجموعة واسعة من التكاليف، بدءاً من الرسوم الدراسية والمواد الدراسية، وصولاً إلى الطعام والنقل والإقامة والبدلات الأخرى. ومن أجل دعم إنجازاتهم ال...

دور المفوضية في توفير وتعزيز الوصول إلى التعليم العالي للاجئين

صورة
من شأن التعليم العالي أن ينشأ جيلاً جديداً من صانعي التغيير الذين يمكنهم الاضطلاع بدور كبير في تحديد الحلول لأوضاع اللاجئين. يمثل التعليم العالي أولوية للمفوضية السامية للامم المتحدة لشؤون اللاجئين ويشكل جزءاً لا يتجزأ من ولاية المفوضية في مجال الحماية والحلول. يُعتبر وصول اللاجئين إلى التعليم العالي الجيد والمعتمد جزءاً لا يتجزأ من ولاية المفوضية في مجال الحماية، وهو مدرج في توجهاتها الاستراتيجية للفترة 2017-2021. يلعب التعليم العالي دوراً أساسياً في حماية الشباب اللاجئين. ويساعد في تنشئة الأجيال القادمة من الأفراد المتعلمين تعليماً عالياً والذين ليسوا قادرين على العمل في القطاعين العام والخاص فحسب، وإنما أيضاً بإمكانهم إحداث فارق في مجتمعاتهم المحلية. ومع اكتساب المعرفة والمهارات من مؤسسات التعليم العالي المعتمدة، واكتساب لغة جديدة في غالبية الأحيان، يكون للاجئين الشباب المتعلمين فرصة أكبر في أن يصبحوا معتمدين على أنفسهم. واليوم، لا يحصل سوى 1% من اللاجئين المؤهلين على التعليم العالي، مقارنة بـ 36% من الشباب حول العالم. تعمل المفوضية السامية للامم المتحدة لشؤون اللاجئين على ت...

المفوضية تلتزم بتوفير فرص التعليم الابتدائي والثانوي لجميع الأطفال والشباب.

صورة
التعليم الابتدائي والثانوي تحشد المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين الدعم من أجل تمكين اللاجئين من كافة الأعمار من الوصول إلى التعليم الجيد من خلال إدراجهم في أنظمة التعليم الوطنية. وتقول المفوضية انها تهدف إلى ضمان الوصول إلى المدرسة أو برامج الاستعداد للمدرسة، في غضون الأشهر الثلاثة الأولى من النزوح. تشكل مهارات القراءة والكتابة والحساب المكتسبة في المرحلتين الابتدائية والثانوية أساس التعليم مدى الحياة. فهي تمكن الأطفال والشباب اللاجئين من بناء معرفتهم وكفاءاتهم بشكل مستمر من أجل البقاء وتحقيق النجاح في حياتهم الشخصية. يُساعد التعليم الجيد في تطوير التفكير الناقد وحل المسائل والمهارات التحليلية التي يمكن تطبيقها في الحياة اليومية. وهو يساهم أيضاً في تعزيز التماسك الاجتماعي وتوفير المعرفة المنقذة للحياة ومعالجة الاحتياجات النفسية والاجتماعية. وتقول المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين انها تلتزم بتوفير فرص التعليم الابتدائي والثانوي لجميع الأطفال والشباب. وفي محاولة لمعالجة الحواجز التي تحول دون الوصول إلى التعليم، تعمل على تحسين وصول الأطفال إلى المدارس ا...

ما هي دور المفوضية في توفير التعليم للاجئين

صورة
  التعليم : تقول المفوضية السامية للامم المتحدة لشؤون اللاجئين هناك 3.7 مليون طفل لاجئ خارج المدرسة حول العالم. إن المكاسب التي تحققت في مجال الالتحاق بالتعليم والتي كشف عنها تقرير المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين لهذا العام حول اللاجئين والتعليم، ورغم أنها نسبة مئوية ضئيلة، إلا أنها لا تزال تمثل فرصاً لا تعوض من أجل تغيير حياة عشرات الآلاف من الأطفال والشباب اللاجئين. وقد ارتفع معدل التحاق اللاجئين في المدارس الابتدائية من 61% إلى 63%، بينما ارتفع معدل الالتحاق بالتعليم الثانوي من 23% إلى 24%. كما شهدت أعداد اللاجئين الذين يحصلون على التعليم العالي ارتفاعاً من 1% إلى 3%. من بين اللاجئين الذين تُعنى بهم المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين والبالغ عددهم 19.4 مليون شخص، هناك 7.4 مليون لاجئ في سن الدراسة. ويعتبر حصول هؤلاء على التعليم محدوداً، حيث لا يستطيع سوى 4 مليون لاجئ الذهاب إلى المدرسة. ويشير إعلان نيويورك بشأن اللاجئين والمهاجرين إلى أهمية التعليم كعنصر أساسي في الاستجابة الدولية للاجئين. بالإضافة إلى ذلك، يسعى الهدف 4 من أهداف التنمية المستدامة ...

ما هي سياسة الحماية والمشورة القانونية لدي المفوضية

صورة
سياسة الحماية والمشورة القانونية بوصف ولاية المفوضية السامية للامم المتحدة لشؤون اللاجئين منوطة باتفاقية جنيف لعام 1951 والخاصة بوضع اللاجئين وبروتوكولها لعام 1967، فهي تهتم بأن تجعل نتائج البحث في مجال السياسة القانونية وسياسة الحماية متوفرة أمام صناع القرارات والأكاديميين والمحامين والقضاة والمنظمات غير الحكومية وعامة الباحثين. بدأت إدارة الحماية الدولية، عن طريق قسم سياسة الحماية والمشورة القانونية التابع لها، سلسلة من أوراق البحث القانوني وسياسة الحماية.   الحماية القانونية استناداً إلى اتفاقية جنيف لعام 1951 الخاصة بوضع اللاجئين، تتمثل المهمة الأساسية للمفوضية في ضمان الحماية الدولية للمهجرين في جميع أنحاء العالم. تدعم المفوضية السامية للامم المتحدة لشؤون اللاجئين  حقوق الإنسان الأساسية للاجئين وتضمن عدم إعادتهم بشكل قسري إلى بلد يواجهون فيه الاضطهاد. وهي تساعدهم على العودة إلى وطنهم عندما تسمح الظروف بذلك أو الاندماج في دول اللجوء أو إعادة توطينهم في بلدان ثالثة. كما تدعم اتفاقيات اللاجئين الدولية وتساعد الدول على إنشاء هيكليات لجوء وتعمل كجهة رقابة دولية على قضاي...

من هم الأشخاص المشمولين بولاية المفوضية

صورة
الحماية القانونية استناداً إلى اتفاقية جنيف لعام 1951 الخاصة بوضع اللاجئين، تتمثل المهمة الأساسية للمفوضية في ضمان الحماية الدولية للمهجرين في جميع أنحاء العالم. تدعم المفوضية السامية للامم المتحدة لشؤون اللاجئين   حقوق الإنسان الأساسية للاجئين وتضمن عدم إعادتهم بشكل قسري إلى بلد يواجهون فيه الاضطهاد. وهي تساعدهم على العودة إلى وطنهم عندما تسمح الظروف بذلك أو الاندماج في دول اللجوء أو إعادة توطينهم في بلدان ثالثة. كما تدعم اتفاقيات اللاجئين الدولية وتساعد الدول على إنشاء هيكليات لجوء وتعمل كجهة رقابة دولية على قضايا اللاجئين. الاحتجاز: بات احتجاز طالبي اللجوء واللاجئين أمراً شائعاً في عدد من البلدان، وله آثار دائمة ووخيمة على الأفراد والأسر. وتشعر المفوضية السامية للامم المتحدة لشؤون اللاجئين   بالقلق إزاء الاستخدام المتزايد لاحتجاز النازحين، ولا سيما الأطفال. والمفوضبة السامية للامم المتحدة لشؤون اللاجئين تعالج هذه الممارسات من خلال استراتيجيتها العالمية ”ما وراء الاحتجاز“ للأعوام 2014-2019، التي تهدف لدعم الحكومات لجعل احتجاز طالبي اللجوء ممارسة استثنائية بدلاً من أن...

كيفية عودة الأشخاص الذين لا يحتاجون إلى الحماية الدولية عن طريق المفوضية

صورة
  توفر الأنظمة الفعالة لإدارة الهجرة نتائج لجميع الأشخاص المسافرين في إطار التحركات المختلطة، بما في ذلك أولئك الذين ليسوا لاجئين. وتشمل هذه المجموعة الأشخاص الذين يتبين أنهم لا يحتاجون إلى حماية دولية وليس لديهم أسباب إنسانية ملحة للبقاء في البلد المضيف (”ملتمسو اللجوء غير الناجحين“) وكذلك أولئك الذين لم يطلبوا اللجوء. الأشخاص الذين سحبوا طلبات لجوئهم والذين يرغبون في العودة إلى بلدانهم الأصلية يقعون أيضاً في هذه المجموعة. إن توفير نتائج فعالة وناجعة للأشخاص الذين ليسوا لاجئين هو أمر ضروري للحفاظ على نظم لجوء موثوق بها والحد من التحركات غير النظامية. كذلك فإن إثبات أن إساءة استخدام نظام اللجوء لا يمكن أن يعمل كبديل ”باب خلفي“ للهجرة النظامية يمكن أن يساعد أيضاً في ردع الهجرة غير النظامية ويقلل من حوافز تهريب البشر والاتجار بهم. ترى المفوضية السامية للامم المتحدة لشؤون اللاجئين   أن هناك خيارين للأشخاص غير اللاجئين: العودة إلى بلد الأصل أو الوصول إلى خيارات الهجرة القانونية البديلة (أي تنظيم وضع الأشخاص في البلد المضيف أو الانتقال القانوني إلى بلد آخر). وقد أصبحت عودة ال...

اللجوء والهجرة وعلاقتهما بالمفوضية السامية للامم المتحدة لشؤون اللاجئين

صورة
المفوضية السامية للامم المتحدة لشؤون اللاجئين تقول بأنه لا يمكن السعي وراء الجهود الرامية إلى حماية اللاجئين بمعزل عن الاتجاهات والسياسات والممارسات الأوسع التي تشكل التحركات العالمية. كما تعترف المفوضية بأن الأشخاص الذين هم تحت ولايتها - بما في ذلك طالبو اللجوء واللاجئون وعديمو الجنسية - يتأثرون بشكل مباشر بسياسات وإجراءات الهجرة، وخاصة عندما ينخرطون في تحركات مختلطة. ولذلك تسعى المفوضية السامية للامم المتحدة لشؤون اللاجئين للتعامل مع قضايا الهجرة التي تؤثر على اللاجئين والأشخاص الآخرين الخاضعين لولايتها، بمن فيهم طالبو اللجوء والنازحون داخلياً والأشخاص عديمو الجنسية. وفي أوضاع معينة، طلبت الجمعية العامة من المفوضية السامية للامم المتحدة لشؤون اللاجئين أن تساهم بخبرتها في العمليات المتعلقة بالهجرة. من هذا المنطلق، تركز المفوضية السامية للامم المتحدة لشؤون اللاجئين بشكل كبير على: السعي لضمان أن تأخذ السياسات والممارسات والمناقشات المتعلقة بإدارة الهجرة في الاعتبار احتياجات الحماية المحددة لطالبي اللجوء واللاجئين والأشخاص عديمي الجنسية، والاعتراف بالإطار القانوني القائم لتلبية هذه...